الصحة النفسية للطفل Secrets

سنتعرف فيما يأتي على أهم المعلومات حول الصحة النفسية للطفل:
كما تكون حريصًا على ألّا يُصاب طفلك بالبرد أو أي إصابة أخرى جسديةٍ، كذلك يجب أن تكون حريصًا وتساعد في منع الطفل من المرور بمشاكل نفسية، كيفية الحفاظ على الصحة البدنية للطفل وأهميتها حاضرة لا تغيب ومعروفة لدى الجميع، إلا أن أساسيات الحفاظ على صحة نفسية جيدة للطفل ليست دائمًا بهذا الوضوح رغم إنها لا تقلُّ أهمية عن الصحة البدنية وكذلك عند الحاجة يجب تدخّل مختص.
تشمل أيضًا قائمة أمراض الصحة النفسية للطفل الحالات التي تؤثر على تعليم الأطفال وسلوكهم وعواطفهم ونموهم، مثل: صعوبات التعلم، والتوحد، وعوامل الخطر، مثل: تعاطي المخدرات، وإيذاء الذات.
تطبيق الطبي أكبر تطبيق طبي عربي على الإنترنت! اكتشف المزيد رشاقتك تبدأ بخطوة! اكتشف أفضل
يعاني طفل من بين كل خمسة أطفال حول العالم من مشاكل نفسية، مما يتطلب متابعة أكثر للأطفال للتأكد من سلامتهم، لذلك يجب الاطمئنان بشكل دوري عن وضع طفلك في المدرسة، وعن طبيعة علاقته بأصدقائه، ومتابعة تصرفاته في المنزل بشكل مستمر، فهناك عدة أسباب لحدوث الاضطرابات النفسية التي يمكن أن تصيب الأطفال بما في ذلك:
في حال أنك لاحظت واحداً، أو أكثر من هذه التغييرات، لا يعني ذلك أن طفلك لديه مشكلة نفسية لذلك يجب المتابعة والتأكد مع طبيب مختص.
صحة الطفل الصحة النفسية للطفل: معناها وأعراضها وأهميتها صحة الطفل
يعزز تعليم الطفل التعبير عن مشاعره بطريقة صحية، قدرته على التعامل مع الضغوط. ولتحقيق ذلك:
الصحة النفسية تتأثر بقدرة الطفل على التركيز والتعليم. لأن الأطفال المستقرين نفسيًا يكونون مستعدين أكثر لاكتساب المعرفة وحل المشكلات.
والصحة النفسية تعني السلامة النفسية التي يحتاجها الطفل؛ لبناء علاقات جيدة مع نفسه ومع الآخرين، بجانب دورها في تحفيزه على التعامل مع التحديات التي تواجهه، بجانب أنها تشعر الطفل بالرضا وتزيد من ثقته بنفسه.
مراحل النموالقلق والاكتئابالصحة النفسية للأطفالالدعم العاطفينفسية الطفلالتربية الإيجابيةالضغوط المدرسيةحماية الأطفالالتحديات الحياتية
العوامل الوراثية: تنتشر الاضطرابات النفسية في العديد من العائلات، صفحة ويب فقد تنتقل هذه الاضطرابات من الآباء إلى أطفالهم من خلال الجينات، او تزيد من قابليتهم للإصابة بهذا النوع من المشاكل.
يعاني حوالي واحد من بين ثمانية أطفال من مشكلات سلوكية أو عاطفية أثناء نموهم، قد يكون البعض منهم بحاجة إلى التدخل الطبي لتلقي العلاج المناسب، هناك أعراض تساعد في الكشف عن هذه الاضطرابات منها:
حتى لو لم يقل الأهل ذلك سيشعر الطفل بأنه السبب في اكتئابهم ويحمّل نفسه اللوم عن تخلفهم عن اللعب معه. مما يجعل الطفل أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق.